-
Und Wir lösten ihn durch ein großes Schlachttier aus .
« وفديناه » أي المأمور بذبحه ، وهو إسماعيل أو إسحاق قولان « بذبح » بكبش « عظيم » من الجنة وهو الذي قربه هابيل جاء به جبريل عليه السلام فذبحه السيد إبراهيم مكبرا .
-
dessen Macht sich auf alles erstreckt ; darum stand er aufrecht da
« ذو مرة » قوة وشدة أو منظر حسن ، أي جبريل عليه السلام « فاستوى » استقر .
-
Und Wir lösten ihn mit einem großartigen Schlachtopfer aus .
« وفديناه » أي المأمور بذبحه ، وهو إسماعيل أو إسحاق قولان « بذبح » بكبش « عظيم » من الجنة وهو الذي قربه هابيل جاء به جبريل عليه السلام فذبحه السيد إبراهيم مكبرا .
-
der ( geistige ) Macht besitzt . So stand Er da
« ذو مرة » قوة وشدة أو منظر حسن ، أي جبريل عليه السلام « فاستوى » استقر .
-
Und Wir lösten ihn mit einem großen Schlachtopfer aus .
« وفديناه » أي المأمور بذبحه ، وهو إسماعيل أو إسحاق قولان « بذبح » بكبش « عظيم » من الجنة وهو الذي قربه هابيل جاء به جبريل عليه السلام فذبحه السيد إبراهيم مكبرا .
-
Der Macht besitzt . Er stand aufrecht da ,
« ذو مرة » قوة وشدة أو منظر حسن ، أي جبريل عليه السلام « فاستوى » استقر .
-
Und WIR lösten ihn mit einem riesengroßen Opfertier aus .
« وفديناه » أي المأمور بذبحه ، وهو إسماعيل أو إسحاق قولان « بذبح » بكبش « عظيم » من الجنة وهو الذي قربه هابيل جاء به جبريل عليه السلام فذبحه السيد إبراهيم مكبرا .
-
von Intelligenz , dann stand er gerade ,
« ذو مرة » قوة وشدة أو منظر حسن ، أي جبريل عليه السلام « فاستوى » استقر .
-
Sie sagten : " Nicht aus freien Stücken haben wir das Versprechen dir gegenüber gebrochen : allein , wir waren beladen mit der Last der Schmucksachen des Volkes ; wir warfen sie fort , und das gleiche tat auch der Samiryy . "
قالوا : يا موسى ما أخلفنا موعدك باختيارنا ، ولكنَّا حُمِّلنا أثقالا مِن حليِّ قوم فرعون ، فألقيناها في حفرة فيها نار بأمر السامري ، فكذلك ألقى السامري ما كان معه من تربة حافر فرس جبريل عليه السلام .
-
Er sagte : " lch bemerkte , was sie nicht wahrnehmen konnten . Da faßte ich eine Handvoll Erde von der Spur des Gesandten und warf sie hin .
قال السامري : رأيت ما لم يروه - وهو جبريل عليه السلام - على فرس ، وقت خروجهم من البحر وغرق فرعون وجنوده ، فأخذتُ بكفي ترابا من أثر حافر فرس جبريل ، فألقيته على الحليِّ الذي صنعت منه العجل ، فكان عجلا جسدًا له خوار ؛ بلاء وفتنة ، وكذلك زيَّنت لي نفسي الأمَّارة بالسوء هذا الصنيع .